سكس ساخن مع مدرس الجامعة و زبه الكبير يمتعني

 من اول يوم دخلت فيه الجامعة عشقت الاستاذ و حلمت اني في سكس ساخن معه حيث لطالما اخبرننا الفتيات الواتي درسن من قبلنا عن الأستاذ هشام و كل ما كنت اسمع عنه هو انه رجل نياك و كما يقال همه في زبه حتى اني صرت كلما اراه يتخيل و اتسائل في داخلي كيف لهذا الرجل ان يكون نياك . لم يكن لا بالطويل و لا بالجميل او الجذاب بل كان اسمر اللون ضعيف جدا في تكوينه الجسدي حيث طوله لا يتجاوز متر و سبعون سنتي و نحيف جدا و لا يرى جيدا حيث كان يضع نظرات و شعره ابيض و عمره حوالي اثنان و ستون سنة حتى اني كنت اعتقد ان كل ما يقال عنه مجرد اراجيف و اشاعات . و كنت اراقب حراكاته ولم يظهر منه أي شيئ يوحي انه يحب النساء او شخص نياك لكن م اصدق الامر حتى جربت بنفسي و تيقنت حيث في ذلك اليوم ناداني و كنت وحيدة و انا أيضا لست فتاة جميلة جدا حيث اني سمراء و قصيرة لكن عندي طيز بارزة و كبيرة بعض الشيئ و اخبرني انه يريد ان يحدثني في امر خاص و لما دخلنا الى مكتبه بدا ينصحني بالمواضبة على الدراسة و في كل مرة يضع يده على كتفي و يحاول لمسي قدر المستطاع

حولت نظري دون ان يشعر نحو زبه فوجدته يكاد يثقب سرواله و كان باديا عليه ان زبه كبير و لا يعكس ابدا حجم جسمه و نظرت اليه و ضحكت و فجاة انفجرت بالضحك و قلت له يا أستاذ انت تنصحني ام تريد شيئا اخر و انفجر هو أيضا بالضحك و قال لا اريد النصح فقط و نظرت الى زبه و ضحكت فضحك الأستاذ مرة أخرى و قال ليس الامر بيدي انا لم اختره كبيرا بل هو جاء هكذا . ثم وعدني ان يساعدني في الامتحانات و امسك يدي و طلب مني ان اضعها على زبه و لما وضعتها و تحسست كان زبه كبير جدا و منتصب و طلبت منه ان يحرره لاراه و انا ارتعش و اشتهي سكس ساخن مع زب الأستاذ هشام . و لم اصدق حين اخرجه ان هذا زب حقيقي و اعتقدت انه زب صناعي تعمد وضعه هناك فقد كان اسود اللون و طويل جدا و يشبه حبة نقانق ضخمة و لمسته فقد كان منتصبا و صلبا لكنه املس و ناعم جدا و اصابعي تنزلق عليه في سكس ساخن جدا ثم قررت ان ارضعه و لكني لم اقدر لانه كبير جدا و كان الأستاذ هشام نياك كثيرا و لا يصبر بل يحب مباشرة ان يدخل زبه و ينيك و يقذف لانه هكذا ساخن

و حين لم اقدر على رضعه طلب مني ان اعطيه طيزي كي ينيكني لكني رفضت بشدة فزب مثل ذلك الزب من المستحيل ان يحتويه شرجي كاملا مهما حاول و حتى كسي ليس مفتوح و لكني قررت ان العب به و الحسه و اضعه على صدري حتى يقذف لان المهم هو ان امتعه في سكس ساخن حتى يقذف . و بدات الحس و استمني و ادلك له زبه و الأستاذ احس انه يريد اكثر فقد كان يبحث عن الفتحة لانه معتاد على فتيات مفتوحات و حين عرف انه من المستحيل ان ينيكني حاول معي بشتى الوسائل و لذلك اتفقنا ان اقف و يضع زبه بين فلقات طيزي و يحكه حتى يقذف و كنت احس بدفئ الزب على فتحتي و متعة جميلة في سكس ساخن مثلما كان هو يحس أيضا لان طيزي جميل و كبير . كان يحك الأستاذ زبه و هو يمسكني من صدري و انا لا املك صدر كبير و لكنه كان يحوم بالراس حول الفتحة ويحاول الدفع لكنه لم يقدر لان زبه كبير جدا و من المستحيل إدخاله اما انا فكنت اضغط على عضلات طيزي حتى احصر زبه بينهما و احسسه بالمتعة
ثم سخنته جيدا و انا افتح طيزي و اغلقه حتى يحس بلحم طيزي يتحرك و مع ذلك لم يقذف بل كان في كل مرة يعدل زبه و أحيانا يطلب مني ان اعود الى المص واللحس عساه يقذف في فمي . و بدات احس ان شهوته تقترب في سكس ساخن حين امسك شعري و اخبرني انه قريب جدا من الانزال و لذلك توقفت عن المص و باعدت الزب الضخم عن فمي بل بقيت ادلك فقط و ابزق على زبه الذي كبر اكثر و انا اعجبني حين كان في يدي اكثر من المرة التي كان فيها في طيزي بين الفلقتين لانني كنت المسه و انظر اليه و اترقب الحليب منه . و ما احلى تلك اللحظة التي رايت الأستاذ هشام يكب حليبه على يدي بتلك الغزارة و هو يرتجف و يرتعد و اهاته ساخنة جدا اه اه اه و انا أرى زبه الضخم جدا يقذف الحليب بكل قوة و شهوته تخرج من جسمه بفضلي انا بعد سكس ساخن و جميل جدا كان ينقصه ادخال زبه في طيزي او كسي و تمنيت لو لم اكن عذراء حتى اتركه ينيك على راحته حتى اجرب الزب الكبير النادر في كسي كما جربته بعض الفتيات في الجامعة


فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه

تابع الفيديو مجانا

ادخل هنا

العب بكسي و استمني و انا اقابل استاذي في الصف

 كنت العب بكسي بطريقة جريئة جدا و انا اقابل أستاذ الرياضيات الذي اعشقه و اتمحن عليه و هو أستاذ جميل جدا عينيه زرقاوتين وطويل و من نوعية الرجال الذين يجذبوني حتى ان اغلب زميلاتي في الجاعمة يعرفون اني احبه و لكنه متزوج . كنت دائما أتمنى لو امارس معه الجنس و ينيكني و رغم اني حاولت لفت نظره بحركاتي و اغرائي الا انه شخص جدي للغاية و لا يلتفت للبنات و خجول جدا و لم اجد الا الاستمناء و خلع الكيلوت في الصف و انا جالسة و اللعب بالكس حتى اطفئ المحنة و هو ما حدث في ذلك اليوم في الدرس . كان الأستاذ يكتب و يشرح المعادلات الهندسية و انا نزلت كيلوت الى الفخذين فقد كنت اجلس في الخلف و انظر اليه و الى منطقة زبه التي كنت احس انه يتحرك و كانني اراه و هو مختفي وراء البنطلون و بدات العب بكسي و اخرج لساني كلما نظر في جهتي و كدت افضح نفسي مع اشتداد الشهوة حيث كنت اشعر ان اهاتي تريد الانطلاق اه اه و انا اكتمها و أحاول ابقائها في داخلي . كان وسيما جدا و هو يشرح ينظر في كل الاتجاهات بطريقة عشوائية و لكن ما ان تقع عينه على عيني حتى اخرج لساني و الحس شفاهاهي و يدي تدور حول كسي

سكس ساخن مع الطبيب الذي فحص كسي و ناكني

 احلى سكس ساخن عشته كان مع الطبيب الذي فحص كسي و السبب هو اني كنت اشك انني فقدت العذرية و ذهبت اليه كي يتاكد  وكان السبب هو علاقة جنسية مع ابن الجيران كانت قديمة جدا و لما كبرت بدا الخطاب يتقربون الى اهلي . ذهبت الى الطبيب و دخلت الى قاعة الفحص و لم اصدق حين طلب مني ان اخلع الكيلوت و بدا جسمي يهتز فانا لم يسبق ان عريت كسي امام رجل و حتى الشاب الذي حدث معه النيك في الماضي ناكني دون ان يرى كسي و هكذا شعرت بالخجل و لكن نفذت امره و خلعت كيلوتي و فتحت رجلاي و حينها بدا الطبيب يلمس كسي و شعرت ان جسمي يرتعش من اللذة و حتى هو ادرك اني ساخنة جدا و كان يلمس كسي و يداعبه و كسي يقطر بالشهوة . ثم ادخل جهاز في كسي و بعد لحظات قال لي مبروك انت عذراء  ولكن غشاءك مطاطي و يستحيل على أي رجل ان يفض بكارتك و فركت بقوة  وانا اسمع كلامه و حتى يثبت لي ادخل جهاز يشبه الزب في كسي و كان يدخل و يخرج و كانه ينيكني ثم قال انظري لا يوجد دم و هذا معناه ان كسك مطاطي الغشاء و بقدر فرحتي احسست برغبة شديدة في سكس ساخن مع الطبيب

سكس ساخن مع رجل احضره زوجي للبيت لينيكني امامه

 قصتي حقيقية و حدثت فعلا في سكس ساخن مع رجل لا اعرفه لكن زبه لذيذ و جميل و كانت بحضور زوجي شخصيا و في غرفة نومي بالذات علما ان زوجي رجل دويث و انا اعلم بذلك لانه كان كثيرا ما يصورني و هو ينيكني و يري اصدقءه الصور و الفيديوهات . و اصبح زوجي ينيكني و نحن نشاهد أفلام السكس و يطلب رايي في الازبار التي نراها و تطورت الأمور اكثر حيث صار يفتح هاتفه و يشغل الصوت العلي و يتركني اتحدث مع صديقه عن النيك و هو مستمتع جدا الى ان بلغ به الامر ان يحضر صديقه و يطلب مني ان ارتدي اكثر ملابسي اثارة حتى اجعل صديقه يسخن و يهيج و فعلا جاء صديقه و كان ذو رجولة رهيبة جدا و جسمه مشعر حتى قبل ان اراه عاري حيث كان الشعر كثيفا على ذراعيه و رقبته . و هكذا اتجهنا الى السرير و جلس صديقه و بسرعة كشر عن انيابه و اظهر زبه و كان كبيرا جدا و لا يمكن ان اقارنه بحجم زب زوجي باي حال من الأحوال و عرفت انه سيكون سكس ساخن لان زبه لم يكن منتصب جدا و لو كان غير معتاد على الجنس لانتصب زبه و أيضا كان يبدو انه واثق من نفسه اما زوجي فقد تعرى كلية و لم يستحي امامه و صديقه يرى طيزه

ثم بدات ارضع زبه صديق زوجي امام زوجي الذي كان يلعب بزبه و يطلب مني ان امص بقوة و كان الزب زبه ثم اقترب مني و بدا يلحس كسي و طيزي و يداعب بالاصابع كل مناطقي الحساسة . ثم قرب زبه من زب صديقه و طلب مني ان ارضعهما مع بعض و هكذا رحت ارضع زبين واحد كبير جدا و الاخر متوسط و اتناوب في المص من زب الى اخر و انتصب الزبين و زاد حجم زب صديق زوجي في سكس ساخن جدا ثم وضع زوجي زبه بين بزازي و انا ارضع زب صديقه و لا انكر ابدا ان زب صديقه كان احلى بكثير من زب زوجي في كل شيئ . ثم جلست على زب صديقه حيث تركته يدخل في كسي و احسست انه يوسع أنبوب كسي اكثر و مع ذلك بقيت ارضع زب زوجي الذي انتصب جدا ثم هاجت الشهوة اكثر و بدات احس بالزب يدخل و يخرج من كسي بكل قوة و انا اواصل مص قضيب زوجي في سكس ساخن جدا و بعد ذلك وضعني الرجل تحته و بدا ينيكني و هو من فوقي و لم يستطع زوجي الاقتراب بل كان ينظر الينا و يلعب في زبه و هو مستمتع بالمشهد بكل قوة

ثم ناكني و ناكني بطريقة جد ساخنة صديق زوجي حيث كان يرفع رجلاي و يضعهما تحت ابطه و أحيانا على كتفه و انا مستمتعة بالزب الذي كان يتحرك و يلعب في كسي بطريقة جد ساخنة و لذيذة . و بعد ذلك قام مرة أخرى و ادراني و بدا يبصق على طيزي و عرفت انه يريد ان ينيكني من الشرج و خفت في البداية فانا لم يسبق و ان ناكني احد من طيزي لكنه ادخل زبه بكل سلاسة و كان يدخل و يخرج و يتحرك كالشعرة في العجين دون الم و زوجي يواصل النظر الينا و هو يستمني و زبه بين يديه و اصبح الرجل ينيك بقوة فقد اصبح هائج بشدة و هو ينيك الطيز لكنه قبل ان يقذف أعاد اخراج زبه و وضعه على صدري و اقترب زوجي و وضع زبه أيضا على صدري و صارت نهودي تقابل زبين في سكس ساخن جدا و انا انظر الى زبيهما و قد بدا زوجي بالقذف أولا حيث بدات القطرات المنوية تخرج من زبه على حلمة ثديي مباشرة لكن زب صديقه رد بسرعة و صرت أرى المني يتطاير على صدري كالرصاص . و لحظتها كنت احس بالرعشة و النشوة و انا في تلك الحالة من الشهوة و الهيجان الجنسي خاصة و انني امارس السكس مع رجل غريب و بحضور زوجي

و ظل كل واحد يقذف و كلما يخرج احد الازبار قطرة الا لحقه الزب الاخر بقطرة أخرى حتى سال المني على صدري الى بطني و كسي و انا مقرفصة انظر اليهما و حين اكملا القذف بدات العق ازبارهما و الحسهما و كلاهما مستمتع . و ختمها زوجي حين عصر زبه على وجهي و قد ارتخى الزب و هنا قام صديقه ليرتدي ثيابه مبارة دون ان يستحم و تركني انا و زوجي عاريين على السرير بعدما مارسنا سكس ساخن بطريقة ثلاثية جميلة جدا و لذيذة و زوجي يحتضنني و يقبلني و يثني علي و على جسدي المثير


فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه

تابع الفيديو مجانا

ادخل هنا

نيك سريع مع مدير الثانوية الذي قذف في فمي بحرارة

 انا أستاذة كيمياء و ساحكي لكم عن نيك سريع حدث بيني و بين المدير في الثانوية التي اعمل بها و رغم اني لم اكن معه على علاقة غرامية او حب الا انه ناكني و كانت نيكة واحدة فقط و تبدا اطوار قصتي مع المدير الذي هو رجل متزوج و كبير و الان ذهب للتقاعد و لم يعد يعمل بيننا. و يومها  ذهبت اليه اشكو احد التلاميذ الذي كان كثير الشغب و كان المدير رجلا لا يتكلم كثيرا معنا و يحاول فرض هيبته علينا و قد اخطات يومها بفتح الباب و الدخول مباشرة و كان علي ان ادق أولا و تفاجات بما رايت فقد وجدت المدير يحكي في الهاتف بطريقة عاطفية و كان يرتدي بدلة رمادية حين رئاني واقفة امامه اضطرب و قام و قطع الخط مباشرة و غضب مني و قد لاحظت ان سحاب بنطلونه مفتوح و زبه كان منتصب الى درجة واضحة جدا و قطرة صغيرة في جهة الراس . و احسست بامور غريبة جدا فانا امراة متزوجة و عندي أولاد و اعرف ان الرجل حين يثار جنسيا يفرز زبه بعض السوائل و فهمت مباشرة ان المدير ربما كان ساخنا جدا و يحكي عن النيك و انا قطعت عليه النشوة و المتعة و ربما كان يلعب بزبه و ذلك ما جعله ينسى سحابه مفتوح

سكس رهيب في القطار و متعة ساخنة وسط الزحمة

 ساحكي لكم عن قصة سكس رهيب جدا و ساخنة حيث كان القطار مسرحا لها و كنت مسافرا يومها الى المستشفى في احدى المدن لزيارة احد الأصدقاء و حدثت القصة في طريق العودة بعدما اطماننت على صديقي و ركبت القطار المؤدي الى مدينتي و كانت الساعة الخامسة مساءا . و كانت المدة الزمنية لوصول القطار الى المدينة حوالي ساعة و ربع و كانت الزحمة شديدة جدا و خانقة و لكن لم يكن لدي خيار اخر فالقطار الموالي لن يمر قبل ساعة على الأقل و الجو بارد جدا و الظلام سيعم بعد حوالي ربع ساعة فقط و هكذا ركبت القطار و انا لا اكاد اجد موضعا لقدمي . و في تلك الزحمة و الاختناق وجدت نفسي ملتصق بامراة كانت تعطيني ظهرها و هي غير مبالية تماما و حاولت الرجوع الى الخلف لكن لم اقدر و هكذا لم اجد الا البقاء في مكاني و هي تحك الطيز على زبي الذي بدا ينتصب مع مرور الوقت و انا في سكس رهيب جدا  و ساخن دون ان اسعى اليه . ثم امتلا القطار مرة أخرى في المحطة الموالية و زادت الزحمة اكثر  والاختناق و المراة رجعت اكثر الى الخلف و التصق زبي بها اكثر  و هنا سخنت و احسست باللذة اكثر و انا اريد ان انزل لها بنطلونها و ادخل زبي في طيزها من شدة الشهوة

احلى شهوة في حياتي و اجمل نيكة من المؤخرة

في تلك النيكة عشت احلى شهوة في حياتي و يومها ذاق زبي لحم الطيز لاول مرة في حياتي مع ايمان التي كنت اعرفها عن طريق صديقي و كانت فتاة جميلة جدا بيضاء البشرة مملوءة الطيز و الصدر و كانت تعيش مع صديقي قصة غرامية . و بعد ذلك تخاصما و اصبح صديقي يصاحب احدى صديقاتها و لم تجد ايمان بدا من مصاحبتي انتقاما من صديقي و كان كثيرا ما يحكي لي عن قصص النيك معها و كنت اكذبه و هكذا بدات ايمان تقترب مني و في كل مرة تبحث عن السبيل الذي يوصلها الى قلبي و انا كنت اعلم انها لم تكن تفعل ذلك حبا في شخصي بل فقط انتقاما من حبيبها . و بقيت معها في علاقة كانت باردة نوعا ما لمدة شهر و ذات يوم فاجاتني بكل وقاحة حين عيرتني و قالت انت شاب بارد و انا تفاجات من كلامها و اخبرتني ان صديقي كان شاب نياك و لا يمل من جسمها و هنا كان لابد من ان اكشف لها عن فحولتي و رجولتي التي طعنتها و اخذتها الى كهف كان في احدى المناطق القريبة من المكان الذي نسكن فيه و بمجرد ان دخلنا حتى خفق قلبي . احسست لحظتها باجمل و احلى شهوة في حياتي و كيف لا و انا سانيك لاول مرة

فلقات الطيز الكبير ترتعد و زبي يخترق فتحة الشرج بقوة

 ادخلت زبي في فتحة الشرج و بدات انيك لارى فلقات الطيز ترتعد بقوة كبيرة و كانت الفتاة التي كنت انيكها جميلة و نحيفة و لكن لها طيز مدهش جداو كبير و انا طرحتها على بطنها في السرير و باعدت بين فلقاتها الكبيرة ثم ادخلت زبي بقوة في فتحتها الوردية الصغيرة . و دفعت زبي نحو الفحتحة لارى موجات تتشكل في فلقات طيز الفتاة و كانت ذات لحم كثيف و انا واصلت ادخال زبي حتى الخصيتين ثم رجعته قليلا للخلف و كررت العملية حتى تحرر زبي داخل الطيز و بدات انيك و انا امسك الفلقتين و العب بهما و شكلهما جميل و مثير جدا و رغم ذلك الفتاة لم تتاوه و لم تتالم

شهوتي ساخنة جدا و احب الزب الكبير و هذه قصتي الملتهبة

 انا فتاة جميلة جدا و مثيرة و سكسية و شهوتي ساخنة جدا ايضا و احب الزب الكبير حيث اعشق رؤيته و عضه و اللعب به و مصه  و احب ان يدخل في كسي و لكن احب رؤيته و اللعب به اكثر خاصة اذا كان زب كبير و احبه لما يكون مرتخي قليلا حتى العب به و يكون طري . و بدات حكايتي مع الزب الكبير في اول نيكة لي حيث التقيت برجل متزوج اخبرني انه يعيش مع زوجته على وقع المشاكل و وقع هو في حبي و انا قررت ان اعوضه عن زوجته و لذلك كنت اتساهل معه و اخرج معه الى اماكن ممارسة الجنس و لكن كنا نمارسه سطحيا فقط حيث يقبلني و يحتك بي فقط

زوجي زبه كبير و لكن لا ينتصب جيدا و يرتخي

 انا امراة متزوجة و زوجي زبه كبير جدا و حجمه رهيب و لكن له مشكلة و هو انه يرتخي احيانا حتى اثناء النيك و في اقوى لحظات الجنس و زوجي رغم ان زبه لا ينتصب جيدا الا انه يكمل اداءه و ينيك حتى يقذف اما انا فمتعتي ناقصة مع الزب الذي لا ينتصب على الوجه الذي اريده . و اتذكر مرة تخاصمنا من اجل هذه النقطة حيث كنت انا ساخنة جدا و نظفت كل جسمي و خلعت الشعر حتى اصبحت مثل الصابونة و نتفت كسي و انا فعلت ذلك من اجلي و من اجل زوجي ايضا و حين دخل الغرفة جاء دوري لامتاع زوجي و اعطاءه احلى لذة جنسية ممكنة

احب راس الزب و اعشق الرضع و حبيبي زبه جميل جدا

 انا فتاة اعشق المص و احب راس الزب الوردي و كثيرا ما رضعت ازبار كبيرة و جميلة و لكن لم اجد في حياتي زب اجمل و احلى من زب حبيبي سعيد الذي تعارفت معه في الفايسبوك و تطورت علاقتنا حتى وصلنا الى الجنس . و من محاسن الصدف انه لديه ميولات مثلي حيث انه يعشق الجنس الفموي و اخبرته اني عذراء   و لن اسمح له ان يقترب من كسي مهما حصل و حتى طيزي اخاف من الامراض المتنقلة و الترهلات في فتحة الشرج و اخبرته اني احب مص الازبار و اضمن له كل المتعة و هو كاد يطير من الفرحة حين سمع كلامي في الهاتف . و عرض علي ان تكون او ممارسة فموية بيننا في السيارة و فعلا وافقت و اخذني الى طريق البحر و توقفنا في مكان هادئ جدا و انا كنت اتمنى فقط ان يكون زبه جميل و له راس من النوع الذي احبه و فعلا لما اخرج زبه لم اصدق و كدت انا ايضا اطير من الفرح

سهرة سكس جماعية ساخنة مع اصدقائي و احلى احتفال بعيد الميلاد و النيك

 في ذلك اليوم عشنا سهرة سكس جماعية ساخنة جدا  وكنت انا مع اصدقائي و اتفقنا ان نلتقي جميعا حتى نمارس السكس في بيت احد الاصدقاء حيث ان اهله سافرو الى اوروبا لقضاء عطلة العيد و بقي هو لوحده في البيت . و كنا شلة من الاصدقاء في الجامعة و اتفقنا ان نلتقي في بيت ذلك الصديق و عددنا سبعة و اتفقنا ان يحضر كل واحد منا صديقته لنمارس الجنس جماعيا و اان املك صديقة جريئة تفعل كل شيء و تحب النيك و مجنونة و احضرتها في تلك السهرة و انا اتباهى بها و اعتقد انها الاحلى و الاجمل و لكن لما وصلنا كانت كل الفتيات جميلات و ساخنات

حواني زب كبير و خلى طبوني يهيج و انا مغربية شرموطة نياكة بزاف

 انا مغربية شرموطة و هذي كاتكون قصتي و كيف حواني زب كبير و دخل في طبوني و ناكني و انا كنبغي الزب بزاف و نحب الزب الكبير المزيان و في هذي الحكاية غادية نحكي لكم على الزب ديال مسعود اللي دخل في الطبون تاعي و خلاني نذوق احلى حوا في حياتي . و انا تعرفت على مسعود في كاباري و انا شرموطة نشطح في الكباري في مراكش و شحال من مرة كنت كا نلقى النياكين اللي يدفعو الفلوس و الدراهم مزيان و مسعود عجبني هو و عجبني الزب ديالو دابا و رحت معاه للبرطمة تاعو باش ينيكني و يحوي الطبون تاعي و كنت انا دابا سخونة و باغية نتناك من الطبون و الترمة

انا انيك الرجال و احب اللواط و فتحة الطيز الضيقة حين ارى الخصيتين معلقتين

 انا شاب غير متزوج و انا انيك الرجال و احب الطيز و لم يسبق لي ان نكت امراة رغم توفر الفرص عدة مرات حيث اجد زبي لا ينتصب الا على الرجال و اعشق الشباب الجميل و حتى الكبار انيكهم و هذه احدى قصصي مع الشاب الجامعي الجميل . حين رايته كان جميل جدا و كانه فتاة و وجهه صافي و طريقة مشيه كانها فتاة و له مؤخرة بارزة  و واقفة و لا اخفي عليكم ان زبي صار مثل زب الحمار عليه و انا كنت في تلك الفترة اعمل في الجامعة فانا بناء و في كل مرة اعمل في مكان و لاحظ الشاب اني انظر اليه بمحنة و ابتسم ثم اكمل مشيته و هو يحرك الطيز و انا اغلي و اريد ان انيك تلك الطيز الجميلة .

العاهرة و طيزها في اقوى نيك ساخن مع صاحبة المعطف الطويل خلف القطار

 كانت نيكة ساخنة جدا مع العاهرة و طيزها الكبيرالجميل و الاحلى منها هو ذلك المكان الذي كان نمارس فيه الجنس حيث عثرت عليها في مكان لا يمكن تخيله في سسك الحديد و انا مررت من هناك و اوقفت سيارتي و تسللت الى الداخل و انا اريد ان ابول . و حين اخرجت زبي لفت نظري امراة تقابلني و اعدت اخفاء زبي بسرعة كي اغير المكان لابول و لم اكن اعرف انها عاهرة بل اعتقدت انها متسولة او متشردة لكنها تبعتني و حين اخرجت زبي مرة اخرى لابول قابلتني و فاجاتني حتى انقطع البول من زبي و انا صرخت عليها اذهبي و اتركيني انا جد مضظر ثم ابتعدت قليلا و هي تراقبني و حين اكملت جاءت عندي و عرضت علي جسمها

زوجي فتح طيزي في ليلة الدخلة و انا لم اقدر على ايقافه لانه كان ساخن جدا

 قصتي ساخنة و غريبة فانا حين تزوجت زوجي فتح طيزي عوض كسي في تلك الليلة حيث لما دخلت عليه رايته في حرارة غريبة و نبض قلب مخيف جدا من الشهوة و انا قبلت بالزواج منه لانني صلت الى سنة السابعة و الثلاثين رغم اني على قدر من الجمال و لكن لم يكن لي نصيب في الزواج . و لعلمكم زوجي اكبر مني و هو معاق في رجله اليمنى و لذلك تزوج بعدما تجاوز الاربعين و لم اكن اتوقع انه لا يعرف كيف ينيك الى تلك الدرجة فهو لما دخل اطفئ كل الانوار و كان خجولا جدا و اعطاني وسادة اضعها تحت  ظهري ثم طلب مني خلع كل ثيابي و انا مستغربة لانه لم تكن بيننا اي رومنسية

القحبة تحب زبي لما ادخلته في طيزها و جعلتها تبكي و تئن ثم افرغته في فمها

 كانت تلك القحبة تحب زبي رغم انها شرموطة و تمارس الدعارة يوميا و ربما التقت بازباب اكبر من زبي بكثير و لكن انا اعطيتها نيكة ساخنة و عنيفة جدا جعلتها تبكي و بدات القصة و انا في طريقي لشراء الخضروات امام مدخل السوق و كان الوقت باكر جدا لالم في مدخله امراة بحجاب اسود لا يمكن ان يظن من يراها انها قحبة . و من باب الفضول نظرت في وجهها لاجدها تبادلني النظرات و هي تبتسم و كانت في الاربعين من عمرها او اكثر و اكملت مشيي و لكن مرة اخرى قادني الفضول لالتفت لاجدها ما زالت تنظر الي و دخلت السوق بسرعة و اشتريت و عدت الى سيارتي لاجدها هناك و هنا اشرت لها باني اريد ن اتكلم معها و ما ان ناديتها حتى جاءت مسرعة و وضعت لي صدرها على باب السيارة

اغتصبتني سحاقية و اجبرتني ان انيكها و العق كسها و بزازها

 انا فتاة جميلة جدا و كانت قصتي ساخنة حين اغتصبتني سحاقية جميلة جدا و مثلية في الجنس و لم اكن اعرفها الا حين التقيتها في ذلك المعهد الذي سجلت فيه و هو معهد الموسيقى الوطني و هناك لم اكن اعرف الكثير من الناس لاني بطبعي منزوية بعض الشيء  ولكن كانت تلك الفتاة دائما تراقبني و تلاحظني . و اول مرة تحدثت معها هي يوم جلست بجانبي و بدات تسالني و انا اجيب عن اسمي و عمري و حالتي الدارسية و الاجتماعية و غيرها و كنت ساذجة معها نوعا ما و هي كانت تعاملني باحسن ما يكون الى ان بدات علاقتنا تتوثق اكثر ثم صرنا نخرج مع بعض من المعهد و نركب نفس الباس و ذات مرة عزمتني الى بيتها كي اتغذي عندهم و في نفس الوقت نحاول ان نعزف مقطوعة انا و هي لوحدنا و لم اكن اعلم ان تلك المقطوعة هي مقطوعة السحاق و النيك

اسخن نيك كس مع بنت عمتي رويدة المطلقة التي تحبني في المخزن القديم

 انا و رويدة عشنا اسخن نيك كس بيننا في المخزن القديم بطريقة سرية حيث كنت في بيتهم في ذلك اليوم و هي بنت عمتي و مطلقة و كانت حبيبتي في الصغر لكنها تزوجت في وقت مبكر جدا و مع ذلك بقيت احبها و حين سمعت بها تطلقت و عادت الى البيت ذهبت اليهم لاقضي بعض الايام . و رايت رويدة وقد تغيرت كثيرا حيث زاد وزنها و اصبحت امراة كاملة و نضجت اكثر و الاكثر من ذلك زادت حلاوتها و انوثتها اكثر حيث اصبح طيزها يملا اسفل ظهرها و بزازها مترامية على صدرها و صرت اريد ان انيكها اكثر مما كنت اريد ان اكون على حب و ود معها و هي ظلت تحبني و تبادلني الاحاسيس القديمة  و كانها من خلال نظراتها تريد ان تقول اريد زبك حبيبي ارجوك انا مشتاقة للنيك و الزب متع كسي

بنت الجيران الشهوانية التي تحب الزب و طيزها الابيض الذي ياكل الزب في فتحته

 اجمل قصة نيك مع بنت الجيران الشهوانية جدا التي كانت تسكن امامنا في ذلك الوقت قبل ان تتزوج و تفارقني و تترك زبي يبكي على تلك الايام الساخنة و كانت بنت الجيران و اسمها نجاة بنت جميلة جدا و اكبر و بيضاء و انا قبل ان اصل الى سن الرشد اي في ايام المراهقة كنت احب ان اتلصص عليها و استمني بعد ذلك . و كانت السنين تمر و انا اكبر حتى اصبحت رجل كامل في العشرينات و نجاة اصبحت في الثلاثين تقريبا و كانت جميلة جدا و فوق ذلك تحب الزب حيث كانت تبعث معي في عدة مرات رسائل غرامية الى شباب كبار من ابناء الحي حتى صرت اعرف كل اسرارها و حتى الشباب كانوا يبعثون معي رسائل الى نجاة و انذاك لم يكن الفايسبوك و الانترنت متوفرين مثل الان

انيك زميلتي في الثانوية و اضع زبي على كـسها الساخن

 ما اسخن السكس و انا انيك زميلتي الجميلة اللذيذة و اضع زبي على كسها استشعر حرارته المثيرة من دون ان ادخل زبي بل كنت احك فقط و جائتني في ذلك اليوم شهوة غريبة جدا جعلتني اشعر ان زبي يريد الانفجار على زميلتي لبنى … و لبنى فتاة جميلة جدا و هادئة و سكسية و لها مؤخرة تشعل الشهوة و صدر مرسوم مثير و كنت احبها و هي تحبني لكن في ذلك اليوم كانت الرغبة قوية و اخبرتها اني اريد ان اقبلها من الفم و نستمتع قليلا و كانت خائفة لكني هدات من روعها و اخبرتها اننا سنفعلها بطريقة سرية و اختبئنا في احدى الحجرات التي كانت فراغة و ذهبنا الى زاوية مختفية و هناك انطلق العناق و التقبيل الحار .

خالتي تحب الـزب و تعرض علي جسمها و انا لا افوت الفرصة و انيكها

 منذ وقت طويل كنت اعلم ان خالتي تحب الزب و نياكة و انا كنت اريد ان انيكها لكن لم اكن املك الجراة اللازمة الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم لما عرضت علي خالتي جسمها بطريقة مثيرة و مهيجة جدا و قد قالتها بصريح العبارة اريد ان تنيكني .. و انا بقيت انظر اليها للحظات و قلبي يدق بقوة و كانني كنت في حلم ثم فتحت لها ذراعاي حتى اخدتها في حضني ثم بدات اقبلها بحرارة كبيرة من فمها و هي تقبلني بكل محنة و زبي كاد يقطع بنطلوني من الانتصاب قبل ان تخرجه خالتي و تنطلق في رضعه بكل حرارة و انا انظر اليها و خالتي تملك جسم جميل و مثير جدا خاصة في مؤخرتها العريضة .

اشبعها بالزب في كسها و انيكها حتى اخرج الشهوة الحارة بقوة

 من الدباية كنت اريد ان اشبعها بالزب حتى استمتع و كانت الفتاة التي رافقتني الى الفندق في الحقيقة اخت صديقي و هو يعلم اني احب اخته  واقيم معها علاقة غرامية و كانت جميلة و لذيذة جدا و اسمها هبة و تملك احلى جسد في الدنيا على الاقل بالنسبة لي . و كنت اريد ان انيك حتى اشبع لانني من قبل التقيت بها و كلما ينطلق النيك اقذف و اشعر بالبرود ثم اندم لما افارقها لكن في ذلك اللقاء وضعت خطة جميلة و هي انني حلبت زبي قبل الخروج من المنزل و اطفات شهوتي و لما التقينا اعطيتها زبي ترضع حتى قذفت مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و برود و لكن كنت امام الامر الواقع اما انيك او اضيع احلى فرصة في حياتي .

مـ ـحارم مع ابني و احلى متعة بعد ان رضعت زبــه و سخنته

 مارست اسخن نيك محارم مع ابني بطريقة حارة جدا و قد تعمدت اغواءه و تسخينه حتى ينيكني لان ابني شاب وسيم و جميل و يمارس الرياضة و كنت انا اريد ان اذوق زبه و اكثر من مرة كنت ارتدي امامه ملابس جد مثيرة و اريه صدري الجميل لكنه يتجاهلني .. في ذلك اليوم كان ابني نائم على الاريكة و رجليه مفتوحين و كان يشاهد التلفاز لكن النعاس غلبه و انا اقتربت منه و لعبت بزبه الذي كان مرتخي ثم اخرجته من السحاب و كان يبدو زب عادي لكن فجاة فتح ابني عينيه و حاول الهروب و انا دفعته بقوة و ادخلت فمي في زبه مرة اخرى و هنا انتصب الزب و اصبح مثل الوحش و ابني بدا يستسلم .

زبــي يحفر طـ ـيزها و هي تتامل و انا انيك حتى اخرجت الشهوة فيها

 ما اجمل النيك مع جارتي و زبي يحفر طيزها الجميل المدور الابيض  وانا بصراحة كنت اتحاشاها كثيرا لانها جارتي لكن مؤخرتها كانت اقوى مني و تشعلني و لما قررت مصارحتها بالامر وجدتها اكثر شوقا مني للنيك و الجنس . و اخبرتها انني اريد ان امارس معها الجنس بطريقة سطحية لانها عذراء و غير متزوجة لكنها اخبرتني انها تريد ان تاكل زبي في طيزها و كانت تؤكد لي انها مستعدة لكل العواقب مهما كان حجم زبي و لما التقينا في بيتنا و رات زبي اعجبت به و زبي ليس طويل ولكنه سميك جدا و له راس كبير احمر كانه راس الكوبرا و زبي ايضا مليئ بالعروق و مشعر

انيك زوجة اخي السمراء بعد ان صارحتني انه عاجز و لا يمتعها

 من اول يوم كنت اريد ان انيك زوجة اخي السمراء الجميلة ذات الجسد الفاتن الذي يشبه جسد عارضات الازياء و اخي اصغر مني بخمسة سونات كاملة الا انه تزوج قبلي و انا لم اتزوج الى الان و زوجته جميلة جدا كما قلت .. و في الاول كنت احترمها و لا انظر الى جسمها بشهوة لكنها ذات يوم اخبرتني انه مفرط في حقها و لم تعد تطيق الحياة معه و انا لم افهمها لكنها كررتها على مسامعي مرة اخرى و انا كنت لوحدي في البيت و صارحتني انها لا تشبع معه في الفراش و قد فهمت ان هذا تصريح واضح لي انها تريد ان انيكها و قلت لها انا هنا اشبعك لكن لا احد يسمع بنا.

ربيبي ينيكني في كسي بعد ان ذهب ابوه للعمل و انا استمتع

 لم اصدق ان ربيبي ينيكني بتلك الحرارة فهو ابن زوجي و يبدو انه شاب لا يعرف امور النيك جيدا لكن في الحقيقة انا كنت مخطئة و كانت قدراته الجنسية فوق ما كنت اتصور و اكتشفت انه كان يتلصص علينا انا و ابوه حين نمارس الجنس .. و زوجي رجل محترم و كان لا ينقصني اي شيء معه من حب و حنان و اموال لكن ربيبي في ذلك اليوم فاجاني حين جاء يدق على غرفتي بمجرد ان خرج ابوه و في الحقيقة كنت مارست الجنس مع ابوه قبلها بلحظات و يبدو انه كان يشاهدنا و هو ما جعله ياتي الي و كله اصرار على ممارسة الجنس معي و قد صارحني بالامر بطريقة عادية جدا و انا حاولت ثنيه لكنه هددني بفضحي و افتعال المشاكل ان رفضت .

اسخن نيك محارم مع اختي الصغيرة التي رايتها تمارس الدعارة

 لم اصدق ان اختي تمارس الدعارة و مارست معها اسخن نيك محارم فانا وصلت الى حرمان جنسي جعلني افقد صوابي و اختي الصغيرة جميلة جدا و اسمها حنان و جسمها ابيض و لها انوثة طاغية و في الحقيقة لم اكن انظر الى جسمها لانها اختي .. و السبب الذي جعلني انيكها هو اني اكتشفت انها قحبة و تمارس الدعارة في ذلك اليوم الذي رايتها تدخل الى احد الفنادق مع رجل كبير و هما يضحكان و بقيت انتظر خروجها لكنها لم تخرج فعرفت انها تاكل الزب في كسها و طيزها و قررت ان انتقم منها  وانتظرت حتى عادت في الليل و فتحت حقيبتها لاجد فيها المال و عرفت انها تمارس الدعارة .

الشرموطة المتزوجة تراودني و تغريني و انا استسلم لجمالها و انيكها

 في الاول حاولت تجنب الشرموطة المتزوجة التي تسكن بجوارنا رغم انها كثيرا ما كانت تثيرني و تريد مراودتي عن نفسي و كانت تملك جسم كانه صاروخ و ترتدي الضيق والشفاف امامي و امام الجميع و لا تستحي و الكثير من الجيران كانو يمارسون معها الجنس شبابا و كبارا في السن . و انا كنت اتجنبها الى غاية اليوم الذي صحوت فيه و زبي واقف و رحت ادخن سيجارة امام باب بيتنا لتطل جارتي القحبة و تراني ارتدي شورت قصير و زبي يريد ان يقطعه و ضحكت و هي تضع يدها على صدرها ثم نادتني و في ذلك اليوم الصيفي الحار كان من المستحيل ان افوت فرصة النيك معها .

متعة السحاق التي ذوبتني و انا مستسلمة و صديقتي تلحس كسي

 ما اجمل متعة السحاق الساخنة خصوصا في لحظة لحس الكس التي تشبه كثيرا متعة دخول الزب و تهييج الشهوة و ربما احلى اكثر منها و انا كانت اول مرة امارس فيها السحاق مع فتاة و التي كانت صديقتي المقربة .. و صديقتي تملك جسم جميل جدا و لها مؤخرة مكورة بارزة جدا و حتى بزازها واقفة و تفاحية الشكل و ترتدي ملابس انيقة جدا اما انا فجسمي سمين نوعا ما و املك صدر كبير و مؤخرة كبيرة و صديقتي اسمها شاهيناز و جسمها اسمر عكس جسمي و السبب الذي جعلنا نمارس السحاق هو اننا كنا نحكي عن الجنس و المتعة الى ان بدات كل واحدة تلمس الاخرى شهوة و نحن نريد ان نستمتع مع بعض .

احلى زب ناكني و دخل في كسي حجمه كبير و طويل

 ساحكي لكم عن احلى زب ناكني و دخل في كسي و هو زب احد جيراني و كان جاري عبده شاب وسيم و يذبيني باناقته و طريقته في الكلام مع الفتيات فهو يجعل الفتاة تذوب في حبه و انا واحدة من الفتيات كنت متيمة بحبه . و التقيت انا و عبده في بيت جدته التي تسكن قريبة من الحي الذي نقطن فيه و هي كبيرة في السن و قد ادخلني بطريقة سرية ثم اغلق علي الغرفة و انتظر حتى نامت جدته و انطلق النيك و بمجرد ان كشف لي عبده عن الزب حتى تحركت الشهوة في الكس و اشتعلت فقد رايت زب جميل جدا و كبير و غليظ باجمل راس وردي راته عيناي و واقف كانه حديدة و انا بدات بسرعة ارضع له و امص بكل حرارة .

اقوى سحاق مع جارتي الشاذة الجميلة التي فاجاتني و هي عارية

 لم اتمالك نفسي و عشت اقوى سحاق و احلى نيك مع جارتي الجميلة التي لم اكن اعلم انها تمارس الشذوذ فهي كبيرة في السن و تجاوزت الاربعين و لم تتزوج ابدا رغم جمالها و الظاهر ان كرهها للرجال و حبها للسحاق هو من جعلها لا تتزوج … و انا اعرف انها جملة جدا و فاتنة لكن لم اكن اعلم انها سحاقية و القصة حدثت لي بطريقة عجيبة فانا كنت متوجهة الى بيتها حتى اطلب منها ان كانت تملك بعض اوراق الجريدة حتى امسح به الزجاج لاجدها جالسة و هي عارية تماما و صدرها النافر مثير و حلماتها البنية تلمع و هي لما راتني ابتسمت و كانها كانت تريد ان تريني جسمها .

زبه جعلني لوطي احب الزب و اتناك من الرجال و لا اشبع

 كان جاري اول من ناكني و زبه جعلني لوطي و احب ان اتناك و جاري هذا اسمه حميد و كان متزوج و انا لم اصل حتى الى العشر ين من عمري و كان كثيرا ما يلاحقني بنظراته حين امر من امامه لكن ام اضع في ذهني ابدا انه يريد ان ينيكني او يغتصبني .. و في اليوم الذي ناكني دعاني الى بيته و لما دخلت عزمني على كوب شاب و انا رفضت بلباقة و هو يصر ثم وقف امامي و امسكني من يدي و صارحني انه يريد ان يمارس معي علاقة جنسية و حاولت النهوض لكنه امسكني بالقوة و ثبتني ثم حذرني من الصراخ و بدا يفتح بنطلونه ليخرج اكبر زب رايته الى الان شديد السمرة و كبير جدا .

اسخن ســكس في حضن زوجة ابي و انا نائم معها الحس بزازها

 احلى لذة جنسية ذقتها في اسخن محارم 2023 و احلى متعة و بطريقة غير متوقعة تماما فانا كنت في ذلك اليوم اريد ان انام في غرفة ابي الذي كان غائب و زوجته جاءت الى البيت بعدما اوصلها اخوها و لما دخلت وجدتني نائم في فراشها و جاءت لتنام معي من دون ان توقضني . و فجاة فتحت عيني لاجد امامي جسم فاجر عاري مثير للشهوة جعل زبي يقوم بقوة كبيرة و التفتت اليها و لمستها و كان ملمسها حريري و بدا لحظتها قلبي ينبض بحرارة جنسية كبيرة جدا و قوية و وجدت نفسي اقترب منها و انا ارغب في تقبيلها و بمجرد ان وصلت شفاهي الى شفاهها حتى فتحت عينيها و فتحت فمها و دخلنا في القبلات الساخنة الحارة بقوة .

استمني على بزازها و جارتي تمسح الارض و صدرها مكشوف

 ما اجمل تلك المتعة و انا استمني على بزازها الكبيرة المثيرة جدا في ذلك اليوم بطريقة جنونية جدا حيث خرجت من البيت لارى جارتي المتزوجة التي تملك صدر كبير جدا و فاتن و كانت تمسح الارض و هي منحنية تمسك المنشفة … و رايت جارتي ترتدي روب خفيف جدا على لحمها و صدرها مكشوف و حين انحنت بان كل صدرها بنسبة كاملة حتى مع الحلمات و كل ذلك هي لم تراني و انا رجعت للخلف و اختفيت و وضعت يدي على زبي الذي انتصب بسرعة مدهشة ثم بدات اختلص النر و احك زبي و هي مائلة تمسح الارض و بزازها ترتعد و تتحرك و تحرك معها محنتي و شخوتي و تجعلني هائج ..

سكس استاذ خصوصي يطفأ محنته مع تلميذته المحرومة الحارة في غرفة نومها

 سكس استاذ خصوصي يطفأ محنته مع تلميذته المحرومة الحارة التي حاولت التقرب اليه في كل مرة يصبحان لوحدهم في غرفة نومها المكان الذي يدرسها فيه اول على الاقل يحاول لانه في كل مرة يبدأ في الشرح لها كان انبتباهه يذهب الى تنورتها القصيرة التي بسبب قصرها كانت فخذها الابيض المثير جدا يسبب الانتصاب لقضيبه و كانت هي تعمل كل هذا عن قصد حتى ترى متى سيتوقف عن المقاومة و يفقد تحمله , و كأي رجل دمه حار و قضيبه ممحون رماها فوق سريرها و وضع جسده فوق جسمها و بقي ينظر اليها و انفاسها ترتفع مسببة لثدييها يدعك صدره فقبلها حتى نسي انها فقط مراهقة محرومة و راها كامراة ناضجة مجتاجة لتتناك بقضيب و كان قضيبه اكثر من مبسوط ليحقق لها طلبها .

سكس مع صديقة ابنتي المراهقة التي تشهيني بجسدها النحيف المثير

سكس مع صديقة ابنتي المراهقة التي تشهيني بجسدها النحيف المثير بالرغم من محاولاتي المستمية الا استسلم لاغراء فتاة بعمر ابنتي الا انها كانت من نوع اخر بالرغم من وجهها البريئ و جسمها النحيف الا ان النضج كان واضح من طريقة كلامها و تحريك جسدها , كانت ترغب في الرجال في سني على كس الفتيات في سنها اللواتي يحاول اعجاب الشباب في سنهم و جاء اليوم الذي لم اعد اتحمل اغرائتها لما قعدت فوق حجري و مررت مؤخرتها الصغيرة على مكان قضيبي و لما لم ابعدها من فوق حجري بسبب شعوري بحر و محنة جنسية و ما كمل كل هذا عمدها وضعت اضبعها من بين شفتيها الورديتين و مصتهم كما تمص الفتاة القضيب .